[1]. قال في تفسير الصافي: هذا قول العامة الراوين
لتلك القصة فالرواية وردت تقية، و قال في المجمع« إن جميع ذلك مما لا يعول عليه
لأن النبوة لا تكون في الخاتم و لا يجوز أن يسلبها اللّه و لا أن يمكن الشيطان من
التمثل بصورة النبي و العقود على سريره و الحكم بين عباده. ج. ز