ثم قال عز و جل لَقَدْ كانَ
فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبابِ يعني لأولي العقول ما كانَ
حَدِيثاً يُفْتَرى يعني القرآن وَ لكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ يعني من كتب
الأنبياء وَ تَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ.