responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير العيّاشي نویسنده : العياشي، محمد بن مسعود    جلد : 2  صفحه : 336

«يأخذ كل سفينة صالحة غصبا»[1].

55- عن حريز عمن ذكره عن أحدهما[2] أنه قرأ «فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ‌» فطبع كافرا[3].

56- عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع‌ في قوله: «فَخَشِينا» خشي إن أدركه الغلام- أن يدعو أبويه إلى الكفر- فيجيبانه من فرط حبهما إياه‌[4].

57- عن عبد الله بن خالد[5] رفعه قال‌ كان في كتف الغلام الذي قتله العالم- مكتوب كافر[6].

58- عن محمد بن عمر عن رجل عن أبي عبد الله ع قال‌ إن الله ليحفظ ولد المؤمن إلى ألف سنة، و إن الغلامين كان بينهما و بين أبويهما- سبعمائة سنة[7].

59- عن عثمان عن رجل عن أبي عبد الله ع‌ في قول الله: «فَأَرَدْنا أَنْ يُبْدِلَهُما رَبُّهُما خَيْراً مِنْهُ زَكاةً- وَ أَقْرَبَ رُحْماً» قال: إنه ولدت لهما جارية- فولدت غلاما فكان نبيا[8].

60- عن الحسن بن سعيد اللحمي‌[9] قال‌ ولد رجل من أصحابنا جارية دخل على أبي عبد الله ع فرآه متسخطا لها، فقال له أبو عبد الله: أ رأيت لو أن الله أوحى إليك- أني أختار لك أو تختار لنفسك- ما كنت تقول قال: كنت أقول يا رب تختار لي، قال: فإن الله قد اختار لك- ثم قال: إن الغلام الذي قتله العالم- كان مع موسى في قول الله «فَأَرَدْنا أَنْ يُبْدِلَهُما رَبُّهُما خَيْراً مِنْهُ زَكاةً- وَ أَقْرَبَ رُحْماً» قال: فأبدلهما جارية


[1]- البرهان ج 2: 478. البحار ج 5: 298.

[2]- و في البرهان« عن أبي عبد اللَّه عليه السلام» مكان« عن أحدهما».

[3]- البرهان ج 2: 478. البحار ج 5: 298. الصافي ج 2: 24.

[4]- البرهان ج 2: 478. البحار ج 5: 298. الصافي ج 2: 24.

[5]- و في البرهان« عبد اللَّه بن حبيب» مكان« عبد اللَّه بن خالد».

[6]- البرهان ج 2: 478. البحار ج 85: 29. الصافي ج 2: 25.

[7]- البرهان ج 2: 478. البحار ج 85: 29. الصافي ج 2: 25.

[8]- البرهان ج 2: 478. البحار ج 85: 29. الصافي ج 2: 25.

[9]- و الظاهر أنه مصحف اللخمي بالخاء قال في تنقيح المقال: اللخمي بالخاء المعجمة لقب جمع، و عد منهم الحسن بن سعيد.

نام کتاب : تفسير العيّاشي نویسنده : العياشي، محمد بن مسعود    جلد : 2  صفحه : 336
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست