responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير العيّاشي نویسنده : العياشي، محمد بن مسعود    جلد : 2  صفحه : 318

168 عن إبراهيم بن عمر رفعه إلى أحدهما في قول الله: «وَ نَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ عَلى‌ وُجُوهِهِمْ‌» قال: على جباههم‌[1].

169 عن بكر بن بكر رفع الحديث إلى علي بن الحسين ع قال‌ إن في جهنم لواديا يقال له سعير إذا خبت جهنم فتح بسعيرها و هو قول الله: «كُلَّما خَبَتْ زِدْناهُمْ سَعِيراً»[2].

170 عن سلام عن أبي جعفر ع‌ في قوله: «وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسى‌ تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ‌» قال: الطوفان و الجراد و القمل و الضفادع- و الدم و الحجر و البحر و العصا و يده‌[3].

171 عن العباس بن معروف عن أبي الحسن الرضا ع‌ ذكر قول الله «يا فِرْعَوْنُ‌» يا عاصي‌[4].

172 عن المفضل قال: سمعته يقول‌ و سئل عن الإمام: هل عليه أن يسمع من خلفه و إن كثروا قال: يقرأ قراءة وسطا يقول الله تبارك و تعالى- «وَ لا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَ لا تُخافِتْ بِها»[5].

173 عن سماعة بن مهران عن أبي عبد الله ع‌ في قول الله: «وَ لا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَ لا تُخافِتْ بِها» قال: المخافة ما دون سمعك، و الجهر أن ترفع صوتك شديدا[6].

174 عن عبد الله بن سنان قال‌ سألت أبا عبد الله ع عن الإمام- هل عليه أن يسمع من خلفه و إن كثروا قال: ليقرأ قراءة وسطا، إن الله يقول: «وَ لا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَ لا تُخافِتْ بِها»[7].

175 عن زرارة و حمران و محمد بن مسلم عن أبي جعفر و أبي عبد الله ع‌ في قوله تعالى: «وَ لا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَ لا تُخافِتْ بِها- وَ ابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلًا» قال: كان رسول الله ص إذا كان بمكة جهر بصوته، فيعلم بمكانه المشركون فكانوا يؤذونه،


[1]- البرهان ج 6: 451. الصافي ج 1: 996. البحار ج 3: 236.

[2]- البرهان ج 6: 451. الصافي ج 1: 996. البحار ج 3: 375.

[3]- البرهان ج 2: 452. الصافي ج 1: 997. البحار ج 5: 255.

[4]- البحار ج 5: 255. البرهان ج 2: 452.

[5]- البحار ج 18: 349. البرهان ج 2: 453. الصافي ج 1: 999.

[6]- البحار ج 18: 349. البرهان ج 2: 453. الصافي ج 1: 999.

[7]- البحار ج 18: 349. البرهان ج 2: 453. الصافي ج 1: 999.

نام کتاب : تفسير العيّاشي نویسنده : العياشي، محمد بن مسعود    جلد : 2  صفحه : 318
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست