responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير العيّاشي نویسنده : العياشي، محمد بن مسعود    جلد : 2  صفحه : 287

45- عن محمد بن حفص بن عمر عن أبي عبد الله ع قال‌ كانت صلاة الأوابين خمسين صلاة- كلها بقل هو الله أحد[1].

46- عن عبد الرحمن عن أبي عبد الله ع قال‌ لما أنزل الله «فَآتِ ذَا الْقُرْبى‌ حَقَّهُ وَ الْمِسْكِينَ‌» قال رسول الله ص: يا جبرئيل قد عرفت المسكين- فمن ذوي القربى قال: هم أقاربك، فدعا حسنا و حسينا و فاطمة، فقال: إن ربي أمرني أن أعطيكم مما أفاء علي، قال: أعطيتكم فدك‌[2].

47- عن أبان بن تغلب قال‌ قلت لأبي عبد الله ع: كان رسول الله أعطى فاطمة فدكا قال: كان وقفها، فأنزل الله: «وَ آتِ ذَا الْقُرْبى‌ حَقَّهُ‌» فأعطاها رسول الله حقها، قلت: رسول الله ص أعطاها قال: بل الله أعطاها[3].

48- عن ابن تغلب قال‌ قلت لأبي عبد الله ع: أ كان رسول الله أعطى فاطمة فدكا قال: كان لها من الله‌[4].

49- عن جميل بن دراج عن أبي عبد الله ع قال‌ أتت فاطمة أبا بكر تريد فدك، قال: هاتي أسود أو أحمر يشهد بذلك، قال: فأتت بأم أيمن، فقال لها: بم تشهدين قالت: أشهد أن جبرئيل أتى محمدا فقال: إن الله يقول: «فَآتِ ذَا الْقُرْبى‌ حَقَّهُ‌» فلم يدر محمد ص من هم فقال: يا جبرئيل سل ربك من هم فقال: فاطمة ذو القربى فأعطاها فدكا، فزعموا أن عمر محا الصحيفة- و قد كان كتبها أبو بكر[5].

50- عن عطية العوفي قال‌ لما افتتح رسول الله ص خيبر، و أفاء الله عليه فدك و أنزل عليه «وَ آتِ ذَا الْقُرْبى‌ حَقَّهُ‌» قال: يا فاطمة لك فدك‌[6].

51- عن عبد الرحمن بن صالح‌ كتب المأمون إلى عبيد الله بن موسى العبسي‌[7] يسأله عن قصة فدك فكتب إليه عبيد الله بن موسى بهذا الحديث- رواه عن‌


[1]- البرهان ج 2: 414.

[2]- البرهان ج 2: 415. الصافي ج 1: 965.

[3]- البرهان ج 2: 415. البحار ج 8: 93.

[4]- البرهان ج 2: 415. البحار ج 8: 93.

[5]- البرهان ج 2: 415. البحار ج 8: 93.

[6]- البرهان ج 2: 415. البحار ج 8: 93.

[7]- من علماء الشيعة و محدثيهم في القرن الثالث من الهجرة النبوية.

نام کتاب : تفسير العيّاشي نویسنده : العياشي، محمد بن مسعود    جلد : 2  صفحه : 287
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست