responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير العيّاشي نویسنده : العياشي، محمد بن مسعود    جلد : 1  صفحه : 10

4- عن عبد الله بن بكير عن أبي عبد الله ع قال‌ نزل القرآن بإياك أعني و اسمعي يا جارة[1].

5- عن ابن أبي عمير عمن حدثه عن أبي عبد الله ع قال‌ ما عاتب الله نبيه فهو يعني به من قد مضى في القرآن مثل قوله: «وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ- لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا» عنى بذلك غيره‌[2].

6- عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله ع يقول‌ إن القرآن زاجر و آمر يأمر بالجنة و يزجر عن النار[3].

7- عن محمد بن خالد بن الحجاج الكرخي عن بعض أصحابه رفعه إلى خيثمة قال: قال أبو جعفر يا خيثمة القرآن نزل أثلاثا ثلث فينا و في أحبائنا، و ثلث في أعدائنا و عدو من كان قبلنا و ثلث سنة و مثل، و لو أن الآية إذا نزلت في قوم ثم مات أولئك القوم- ماتت الآية لما بقي من القرآن شي‌ء، و لكن القرآن يجري أوله على آخره‌ ما دامَتِ السَّماواتُ وَ الْأَرْضُ‌، و لكل قوم آية يتلونها [و] هم منها من خير أو شر[4].

تفسير الناسخ و المنسوخ و الظاهر و الباطن و المحكم و المتشابه‌

1- عن أبي محمد الهمداني عن رجل عن أبي عبد الله ع قال‌ سألته عن الناسخ و المنسوخ و المحكم و المتشابه قال: الناسخ الثابت، و المنسوخ ما مضى، و المحكم‌


[1]- البحار ج 19: 93. الصافي ج 1: 18. و هذا مثل يضرب لمن يتكلم بكلام و يريد به شيئا غيره و قيل إن أول من قال ذلك سهل بن مالك الفزاري ذكر قصته في مجمع الأمثال( ج 501- 51 ط مصر) و قال الطريحي: هو مثل يراد به التعريض للشي‌ء يعني أن القرآن خوطب به النبي( ص) لكن المراد به الأمة اه. البرهان ج 1: 21.

[2]- البحار ج 19: 93. الصافي ج 1: 18. البرهان ج 1: 21.

[3]- البحار ج 19: 30. البرهان ج 1: 21.

[4]- البحار ج 19: 30. الصافي ج 1: 14. البرهان ج 1: 21.

نام کتاب : تفسير العيّاشي نویسنده : العياشي، محمد بن مسعود    جلد : 1  صفحه : 10
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست