أي مرح اللبب. و قيل: فاره و فره مثل حاذق و حذق، و الفاره النافذ في الصنعة بين الفراهة كحاذق بين الحذق، و عبد فاره نافذ في الأمور.
ثم قال لهم «فَاتَّقُوا اللّهَ» في ترك عبادته و الاشراك به و اجتنبوا معاصيه «وَ أَطِيعُونِ» فيما أدعوكم اليه