و قوله «كَذلِكَ يُتِمُّ نِعمَتَهُ عَلَيكُم» اي کما أنعم عليكم بهذه النعم ينعم عليكم بجميع ما تحتاجون اليه، و هو إتمام نعمه في الدنيا، و بين انه فعل ذلک لتسلموا
[1] قائله محمّد بن نمير الثقفي. تفسير القرطي 10/ 153 و مجاز القرآن 1/ 365 و الكامل للمبرد 376 و اللسان و التاج (رأي) و روايته (اشاقتك). [2] قائلة المثقب العبدي. اللسان (أَمم) و تفسير القرطبي 10/ 160 و قد مر في 2/ 113، 5/ 529 من هذا الكتاب.
نام کتاب : تفسير التبيان نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 6 صفحه : 413