و انما دخلت (أو) لأنه لا يخرج حكمه علي أحد الثلاثة، علي انه إن لم يجد الجزاء فالاطعام و ان لم يجد الإطعام فالصيام. و في رواية أخري عن إبن عباس، و عطاء و الحسن و ابراهيم- علي خلاف عنه- و اختاره الجبائي، و هو قول بعض أصحابنا انه علي التخيير.