و سبيل اللّه ألذي أمر بالقتال فيها: قتل في دين اللّه، لاعزازه، و النصر له، و قتل في طاعة اللّه، و قتل في جهاد أعداء المؤمنين.
اللغة:
و القتل: نقض البنية الّتي تحتاج إليها الحياة. و القتال: هو تعرض کل واحد منهما للقتل. و الفرق بين سميع و سامع: أن سامعاً يقتضي وجوه السمع، و سميع لا يدل عليه، و إنما معناه: أنه من کان علي صفة لأجلها يسمع المسموعات إذا وجدت و لذلك يوصف تعالي فيما لم يزل بأنه سميع، و لا يوصف بأنه سامع إلا بعد وجود المسموعات.