نام کتاب : تفسير التبيان نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 2 صفحه : 210
ترجياً، و ارتجي ارتجاء، و الرجا- مقصوراً- ناحية کل شيء، و يثني رجوان و جمعه أرجاء، و منه أرجاء البئر نواحيه، و قوله تعالي «ما لَكُم لا تَرجُونَ لِلّهِ وَقاراً»[1] أي لا تخافون، قال أبو ذؤيب:
[1] سورة نوح آية: 13. [2] اللسان (رجا)، (خلف) في المطبوعة (عوامل) بدل (عواسل) أي دخل عليها و أخذ عسلها. و يروي (و حالفها) أي لزمها.
نام کتاب : تفسير التبيان نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 2 صفحه : 210