و الآخر قال الزجاج: كانوا يسألونه (ع) الهدنة و المسالمة و يرونه انه ان امهلهم اسلموا. فاعلمه اللّه انهم لن يرضوا عنه حتي يتبع ملتهم. و هذه الآية تدل انه لا يصح إرضاء اليهود و لا النصاري علي حال، لأنه تعالي علقه بان اليهود