ق- مرازم بن حكيم المداينى مولى الأزد و تقدّم فى محمّد[1]
أخيه.
م-
مرازم بن حكيم الأزدى مولى ثقة.
ست-
مرازم بن حكيم له كتاب رويناه عن جماعة عن أبى المفضل عن إبن بطّة عن أحمد بن
محمّد بن عيسى عن على بن حديد عنه.
جش-
مرازم بن حكيم الأزدى المداينى مولى ثقة و أخواه محمّد بن حكيم و حديد بن حكيم[2]
يكنى أبا محمّد روى عن أبى عبد اللّه و أبى الحسن عليهما السلم و مات فى ايام
الرّضا عليه السّلم و هو احد من بلى باستدعاء الرشيد له- و أخوه[3]
أحضرهما الرشيد مع عبد الحميد بن غواض[4]
فقتله و سلما و لهم حديث ليس هذا موضعه له كتاب يرويه جماعة قال أبو عبد اللّه[5]
ابن عياش حدّثنا محمّد بن أحمد بن مصقلة قال حدّثنا سعد بن عبد اللّه قال حدّثنا
أحمد بن محمّد بن عيسى عن على بن حديد عن مرازم بكتابه. و تقدّم فى محمّد[6]
ابنه و فى جميل[7] بن درّاج.
(كش)
المرتدون.
تقدّموا
فى جندب بن جنادة مرارا و فى جارية بن قدامة.
المرجئة
[8]
تقدّمت فى العجليّة و فى عبد اللّه بن عباس و ستذكر إنشاء اللّه تعالى فى منصور بن
حازم و فى هشام بن سالم.
[5] هو أحمد بن محمد بن عبيد
اللّه بن الحسن بن عياش المتقدم ذكره- ع
[6] فيه ان مرازما هذا روى عن أبى
عبد اللّه عليه السلم و عن أبى الحسن عليهما السلم- ع
[7] فيه ان لجميل كتابا مشتركا
بينه و بين مرازم هذا- ع
[8] هم فرقة من فرق الاسلام
يعتقدون أنه لا يضر مع الايمان معصية كما لا ينفع مع الكفر طاعة سموا مرجئة
لاعتقادهم ان اللّه تعالى ارجا تعذيبهم على المعاصى اى اخره عنهم و المرجئة تهمز و
لا تهمز و كلاهما بمعنى التأخير يقال ارجأت الأمر و ارجيته اذا اخرته- من نهاية
ابن الأثير- ع