responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 6  صفحه : 191

قال كتبت إلى العسكرى‌[1] عليه السّلم جعلت فداك و قد عرفت هؤلاء الممطورة[2] فاقنت؟ عليهم فى صلوتى قال «نعم اقنت عليهم فى صلوتك»

* محمّد بن الحسن قال حدّثنى أبو على الفارسى عن محمّد بن الحسين الكوفى عن محمّد بن عبد الجبّار[3] عن عمر بن فرات قال سألت عن أبى الحسن الرضا عليه السّلم عن الواقفة قال «يعيشون حيارىّ و يموتون زنادقة»

* بهذا الاسناد عن أحمد بن محمّد البرقى‌[4] عن جعفر بن محمّد بن يونس قال جاءنى قوم من أصحابنا معهم رقاع فيها جوابات المسايل الارقعة الواقف قد رجعت على حالها لم يوقع فيها بشيى‌ء

* ابرهيم بن محمّد بن العباس الختلى قال حدثنى أحمد بن إدريس القمّى قال حدّثنى محمّد بن أحمد بن يحيى قال حدّثنى العباس بن معروف عن الحجّال عن ابرهيم بن أبى البلاد عن أبى الحسن الرضا عليه السلم قال ذكرت الممطورة و شكّهم فقال «يعيشون ما عاشوا على شكّ ثم يموتون زنادقة»

* حمدويه قال حدّثنى محمّد بن عيسى‌[5] عن ابرهيم بن عقبة قال كتبت اليه يعنى أبا الحسن عليه السّلم جعلت فداك قد عرفت بعض هولآء الممطوره أفاقنت عليهم فى صلوتى قال «نعم اقنت عليهم فى صلوتك»

* خلف بن حماد الكشى قال أخبرنى الحسن بن طلحة المروزى‌[6] عن يحيى بن المبارك قال كتبت إلى الرضا عليه السّلم بمسايل فاجانبى و كتب «ذكرت فى آخر الكتاب قال اللّه عزّ و جلّ‌ مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذلِكَ لا إِلى‌ هؤُلاءِ وَ لا إِلى‌ هؤُلاءِ» فقال «نزلت‌[7] فى الواقفة» و وجدت الجواب كلّه بخطّه «ليس هم من المؤمنين و لا من المسلمين هم ممن كذب بآيات اللّه، و نحن اشهر معلومات فلا جدال فينا و لا رفث و لا فسوق فينا انصب لهم العداوة يا يحيى ما استطعت»


[1] الظاهر انه الهادى عليه السلم بقرينة تأكيد هذا المضمون بطريق آخر عنه اليه و سيجى‌ء فانظر- ع

[2] الممطورة الكلاب المبتلة من المطر- 5

[3] ( ه) فيه ذكر عمر بن فرات

[4] « ه» فيه ذكر جعفر بن محمد بن يونس

[5] [ ه‌] فيه ذكر ابرهيم عقبة

[6] [ د] فيه ذكر يحيى بن المبارك

[7] انزلت- خ ل

نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 6  صفحه : 191
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست