حدّثنا أحمد بن جعفر قال حدّثنا أحمد بن ادريس قال حدّثنا عبد اللّه
بن محمّد بن عيسى قال حدثنا صفوان عن موسى بكتابه.
موسى
بن بغا.
تقدّم
عن (لم) فى محمّد[1] بن محمّد بن رباط و فى محمّد
بن الحسين بن سعيد.
(قر)
موسى
بن بكر بن عبد اللّه.
ق-
موسى[2] بن عبد اللّه الأشعرى القمى
روى عنهما و تقدّم فى عيسى[3] أخيه.
(كش)
فى
موسى
بن بكر الواسطى
من
أصحاب الكاظم عليه السّلم
*
جعفر بن أحمد عن خلف بن حماد عن موسى بن بكر الواسطى قال سمعت أبا الحسن عليه
السّلم يقول «قال أبى عليه السّلم[4] سعد امرء لم يمت حتى يرى منه
خلفا تقرّبه عينه و قد ارانى اللّه جلّ و عزّ- من إبنى هذا خلفا (و أشار بيده إلى
العبد الصّالح عليه السلم) ما تقرّبه عينى»[5]
*
حدثنى حمدويه بن نصير قال حدّثنا يعقوب بن يزيد عن محمّد بن سنان عن موسى بن بكر
الواسطى قال ارسل إلىّ أبو الحسن عليه السلم فاتيته فقال لى «ما لى أراك مصفّرا» و
قال لى «الم آمرك[6] بأكل اللّحم» قال فقلت ما
أكلت
[1] ص 31 فيه ما يظهر منه من عدم
اعتباره و انه دخل قم كأنه من جانب الخلفاء العباسية و انه دخلها متجبرا على اهلها
ظالما اياهم حتى امرهم العسكرى( ع) ان يدعوا فى و ترهم عليه- هكذا يظهر من مهج
الدعوات- ع
[3] فيه أنه أخوه و روى عن
الصادقين عليهما السلم- ع ص 304 ج 4
[4] ( ه) فيه أن من سعادة الرجل
أن يرى منه خلفا صالحا تقربه عينه و تقدمت مضمون هذه الرواية بهذا الطريق و استدلال
على مدح الرجل
[5] ذكر فى جعفر بن خلف بعد هذه
الرواية لمدح الرجل هكذا و فيه دلالة على خصوصيته و كأنهما كانا فى مجلس السماع
منهما عليهما السلم فدل على توثيقهما و اعتبار الرواية بهما اذا لم يطعن السند فى
الطريق- ع