responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 6  صفحه : 146

روى عن أبى الحسن عليه السّلم.

م- منصور بن يونس بزرج له كتاب واقفى.

ست- منصور بن يونس بزرج له كتاب، أخبرنا به جماعة عن أبى المفضل عن إبن بطّة عن أحمد بن محمّد بن عيسى عن على بن حديد و محمّد بن إسمعيل بن بزيع و إبن أبى عمير عن منصور بن يونس.

جش- منصور بن يونس بزرج أبو يحيى و قيل أبو سعيد كوفى ثقة روى عن أبى عبد اللّه و أبى الحسن عليهما السلم، له كتاب، أخبرنا الحسين قال حدّثنا أحمد بن جعفر قال حدّثنا حميد قال حدّثنا ابن سماعة عن عبيس عن منصور بكتابه، و تقدّم فى محمّد[1] بن إسمعيل بن بزيع و فى صالح‌[2] بن رزين و لعله سيذكر إنشاء اللّه تعالى فى الواقفة بلفظ و آخر كان معه.

(ق)

منقذ بن الصّبّاح الأزدى الكوفى.

المنكدر بن محمّد بن المنكدر

التيمى المدنى القرشى مات سنة اثنتين و ثمانين و مائة.

(سين)

المنهال‌[3] بن عمرو الأسدى.


[1] فيه أن محمدا ذاك سمع منصور هذا- ع

[2] فيه أن منصورا هذا روى عن صالح ذاك- ع ص 204 ج 3

[3] فى تفسير على بن ابرهيم رحمه اللّه هكذا: حدثنى أبى عن النضر بن سويد عن عاصم بن حميد عن أبى عبد اللّه عليه السلم قال لقى المنهال بن عمرو(*) الحسين بن على عليهما السلم فقال له كيف أصبحت يابن رسول اللّه قال« ويحك اما آن لك أن تعلم كيف أصبحت؟

أصبحنا فى قومنا مثل بنى اسرائيل فى آل فرعون يسومونهم سوء العذاب و اصيح خير البرية بعد محمد صلى اللّه عليه و آله يلعن على المنابر و اصبح عدونا يعطى المال و الشرف و اصبح من يحبنا محقورا منقوصا حقه و كذلك لم يزل المؤمنون و اصبحت العجم يعرف للعرب حقها بان محمدا كان منها و اصبحت العرب يعرف لقريش حقها بان محمدا كان منها و أصبحت العرب تفتخر على العجم بأن محمدا كان منها و اصبحنا أهل بيت محمد لا يعرف لنا حق فهكذا اصبحنا- انتهى- ع

(*) على بن الخ ظ و الطاهر أنه سقط من قلمه الشريف( ض ع)- من القوام لأبى ابرهيم عليه السلم على بن أبى حمزة البطاينى و عثمان بن عيسى و زياد بن مروان و حنان بن سدير كما يظهر الأخير من الواقفة على سنبين إنشاء اللّه تعالى- ع

نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 6  صفحه : 146
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست