قال، فكتب إليه عبد اللّه بن عباس، امّا بعد فقد أكثرت علىّ فو اللّه
لان القى اللّه بجميع ما فى الارض من ذهبها و عقيانها احبّ الىّ من أن القى اللّه-
برجل[1] مسلم[2]
و سيذكر إنشاء اله تعالى فى عبد اللّه[3] بن عطا و فى عبيد اللّه[4]
أخيه و فى ميثم[5]
[2] (*) مجعولية هذه الرواية فى
غاية الوضوح من جهات شتّى و نقتصر بما قاله السيد محسن الامين اعلى اللّه مقامه
فهو بعد ما قال فيه أنه ليس بمعصوم و احتمل احتمال المال من بيت مال البصرة فى
الجزء الواحد و الاربعون من كتابه ص( 7)-