responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 4  صفحه : 207

على بن عبد الواحد الخمرى أبو الحسن.

تقدّم في حكم‌[1] بن ايمن و في أحمد[2] بن اسحق.

(كش) ما روى فى‌

على بن عبيد اللّه بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلم‌

من أصحاب الرّضا عليه السلم‌

* قرأت في كتاب محمّد بن الحسن بن بندار بخطّه حدّثنى محمّد بن يحيى العطّار قال حدّثنى احمد بن محمّد بن عيسى عن على بن الحكم‌[3] عن سليمان بن جعفر قال قال لى علي بن عبيد اللّه بن الحسين بن على بن الحسين بن على بن أبي طالب عليهم السلم اشتهى أن أدخل علي أبي الحسن الرضا عليه السّلام أسلّم عليه، قلت فما يمنعك من ذلك قال الاجلال و الهيبة له و اتقى عليه، قال فاعتلّ أبو الحسن عليه السلم علّة حفيفة و قد عاده النّاس فقلت قد جاءك ما تريد قد اعتل ابو الحسن عليه السلم علّة حفيفة و قد عاده النّاس فان أردت الدّخول عليه فاليوم، قال فجاء ألى أبى الحسن عليه السلم عايدا فلقيه أبو الحسن عليه السلم بكلّ ما يحبّ من التّكرمة و التعظيم ففرح بذلك عبيد اللّه فرحا شديدا ثم مرض على بن عبيد اللّه فعاده ابو الحسن عليه السلم و أنا معه فجلس حتى خرج من كان فى البيت فلمّا خرجنا اخبرتنى مولاة لنا ان امّ سلمة امرأة علي بن عبيد اللّه كانت من وراء السّتر تنظر إليه فلمّا خرج خرجت و انكبّت علي الموضع الّذى كان ابو الحسن عليه السلم فيه جالسا تقبّله و تتمسّح به قال سليمان ثم دخلت على علي بن عبيد اللّه فاخبرنى بما فعلت امّ سلمة فخبرت به أبا الحسن عليه السلم، فقال «يا سليمان انّ على بن عبيد اللّه و امرأته و ولده من اهل الجنّة[4] يا سليمان إنّ ولد على و فاطمة عليهما السلم اذا عرفهم اللّه هذا الأمر لم يكونوا كالناس»


[1] ص 217 ج 2

[2] فيهما أنّ عليا هذا من ولد احمد بن على بن الحكم بن ايمن و كأنه شيخ اجازة المصنف و استرحم له و الرحمة عندهم عديل التوثيق- ع ص 96 ج 1

[3] ( ه) فيه ذكر سليمان بن جعفر الجعفرى و ام سلمه امرأة على بن عبيد اللّه

[4] « ه» فيه ذكر فضيلة ولد على و فاطمه عليهما السلم( ض ع)

نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 4  صفحه : 207
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست