(ى)

عقيصا.

تقدّم بعنوان الدّينار.

سين- عقيصا يكنّى أبا سعيد.

(ى)

عقيل‌[1] بن أبى طالب.

عقيل الخزاعى.

(ق)

عقيل بن صالح بن ميثم.

عكرمة بن إبرهيم الأزدى‌

أصله كوفى.

عكرمة بن بريد- العجلى‌[2] الأحمسى الكوفي.

عكرمة[3] بن بريد الكوفي.

(جش)

عكرمة بن ربعى الفيّاض.

سيذكر انشاء اللّه تعالى فى على‌[4] بن الحسن بن على بن فضّال.

(كش) في‌

عكرمة مولى إبن عبّاس‌

* حدّثنا محمّد بن مسعود قال حدّثنى إبن- ارداد[5] بن المغيرة قال حدّثنى الفضل بن شادان عن إبن أبى عمير عن حمّاد بن عيسى عن حريز عن زرارة قال قال أبو جعفر عليهما السلم «لو أدركت عكرمة عند الموت لنفعته» قيل لأبى عبد اللّه عليه السّلام بماذا[6] ينفعه، قال «كان يلقّنه ما أنتم عليه» فلم يدركه أبو جعفر عليهما السّلام و لم ينفعه‌

* قال الكشى و هذا نحو ما يروى‌[7] لو اتّخذت خليلا لاتّخذت فلانا خليلا، و لم يوجب- مدحلا[8] بل أوجب ضدّه.

[1] كان أسن من أخيه جعفر بعشر سنين و كان اكثر الناس ذكرا لمثالب قريش فعادوه لذلك و كان مما أعانهم عليه فى ذلك مغاضبته لاخيه على( ع) و خروجه الى معوية و اقامته معه و قال معوية يوما بحضرته هذا أبو يزيد لولا علمه بأنى خير له من أخيه لما أقام عندنا و تركه فقال عقيل أخى خير لى فى دينى و أنت خير لى فى دنياى و قد آثرت دنياى و أسأل اللّه خاتمة خير، توفى بالشام فى خلافة معوية- من الاستيعاب

[2] البجلى- خ ل اصل

[3] تكرار- ع

[4] فيه ما يظهر اعتباره فى الجملة- ع

[5] يزداد- ظ

[6] بم- خ ل

[7] روى المخالفون عن رسول اللّه صلى اللّه عليه و اله و سلم انه قال لو اتخذت خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا فمثّله الكشى رحمه اللّه بما وقع من أبى جعفر عليهما السلم فى عكرمة فافهم منه جلالة الكشى- ع

[8] مدحا- ل- ظ