responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 3  صفحه : 83

أبو الحسين مدنى تابعى عمه قتل سنة أحدى و عشرين و مائة[1] و له أثنان و أربعون سنة و تقدّم عن (ست) و (جش) فى زياد[2] بن المنذر و فى أحمد[3] بن محمّد بن خالد و سيذكر إنشاء اللّه تعالى عنهما فى عبد العزيز[4] بن يحيى و فى عمر[5] بن موسى الوجيهى.

(ين)

زيد العمّى البصرى.

(ق)

زيد بن عياض الكنانى الكوفى.

(لم)

زيد بن محمّد بن جعفر

المعروف بابن أبى إلياس الكوفى روى عنه التلعكبرى قال قدم علينا بغداد و نزل فى نهر البزازين سمع منه سنة ثلثين و ثلثمائة و له منه إجازة و كان له كتاب الفضايل روى عنه الحسن بن على بن الحسن الدّينورى العلوى روى عنه على بن الحسين بن بابويه و سيذكر إنشاء اللّه تعالى عن (جش) فى أبى‌[6] رافع.

(لم)

زيد بن محمّد الحلقى يزدكى‌

من أصحاب العيّاشى و تقدّم عن (ست) فى حيدر[7] بن محمّد، و سيذكر إنشاء اللّه تعالى عن (جش) فى على بن محمّد العدوى.


[1] و فى ارشاد المفيد سنة عشر و مائة يوم الاثنين لليلتين خلتا من صفر و كان سنه يوم قتل اثنين و اربعين سنة- و يفهم منه و من ربيع الشيعه ان سبب خروجه كان طلب دم الحسين عليه السلم و أمر هشام بن عبد الملك بتضييق المجلس عليه حتى لا يجد مكانا يجلس فيه و أخرجه عن عسكره لمّا قال فى الباقر عليه السلم ما يدل على كفره على ما قيل و لمّا خرج بالسيف زعمت الزيدية انه يدعى الامامة لنفسه و هو يدعو الى الرضى من آل محمد عليه و عليهم السلم و قد نقل خلاف ذلك كما يظهر من المواضع و الحاصل ان المنقول فيه مختلف و اللّه يعلم- ع

[2] فيه ان زيادا هذا كان من أصحاب الصادقين عليهما السلم و تغير لما خرج زيد- ع

[3] فيه ذكر يوسف بن عمرو و انه قاتل زيد- ع

[4] فيه ما يظهر منه ان لزيد اخبار صنف الجلودى فيها كتابا- ع

[5] فيه ان زيدا هذا كان يقرأ القرآن و يقول هذه قرأة أمير المؤمنين عليه السلم و كان عالما بكتاب اللّه و ناسخه و منسوخه و مشكله و اعرابه على قول عمر هذا- ع

[6] فيه انه معروف بما ذكر- ع

[7] فيه ان حيدرا ذاك روى عن زيد هذا- ع

نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 3  صفحه : 83
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست