responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 3  صفحه : 73

حدّثنا أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفى قال حدّثنا محمّد بن إسمعيل الزعفرانى عن زياد بكتابه، و تقدّم فى أحمد بن محمّد بن سلمة.

(ق)

زياد بن مسلم- أبو[1] غياث الكوفى،

و تقدّم عن (جش) و (ست) و (ق) أيضا بعنوان زياد بن أبى غياث.

(كش) فى‌

زياد بن المنذر أبى الجارود الأعمى السّرحوب‌

* حكى انّ أبا الجارود سمّى‌[2] سرحوبا و تنسب إليه السّرحوبية من الزّيدية و سماه بذلك أبو جعفر عليهما السلم و ذكر انّ سرحوب‌[3] اسم شيطان أعمى يسكن البحر و كان أبو الجارود مكفوفا اعمى أعمى القلب‌

* إسحق بن محمّد البصرى قال حدّثنى محمّد بن جمهور قال حدّثنى موسى بن يسار عن الوشا عن أبى بصير قال كنا عند أبى عبد اللّه عليه السّلام فمرت بنا جاريه معها قمقم فقلبته فقال أبو عبد اللّه عليه السّلام «أن اللّه عزّ و جلّ إن كان قلب قلب أبى الجارود كما قلبت هذه الجارية هذا القمقم فما ذنبى».

* على بن محمّد قال حدّثنا محمّد بن أحمد عن على بن إسمعيل عن حمّاد بن عيسى عن الحسين بن المختار عن أبى أسامة قال قال لى أبو عبد اللّه عليه السّلام «ما فعل أبو الجارود أما و اللّه لا يموت إلّا تائها»

* على بن محمّد قال حدّثنى محمّد بن أحمد عن العباس بن معروف عن أبى القسم الكوفى عن الحسين بن محمّد بن عمران عن زرعة عن سماعة عن أبى بصير قال ذكر أبو عبد اللّه عليه السّلام كثير النّوا و سالم بن أبى حفصة و أبا الجارود فقال «كذّابون، مكذّبون كفّار، عليهم لعنة اللّه» قال قلت جعلت فداك كذّابون قد عرفتهم فما معنى مكذّبون قال كذّابون يأتونا- فيخبرون‌[4][5] انّهم يصدّقونا و ليسوا كذلك و يسمعون حديثنا و يكذبون به.


[1] أبى ل ظ[ فانه كنية مسلم على ما لا يخفى- ع- الزيادة من« خ»]

[2] فيه ذكر السرحوب و السرحوبية

[3] كذا

[4] فيخبرونا- خ ل

[5] فينجزون القسم يصدقونا الخ- كذا فى نسختى( ض ع)

نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 3  صفحه : 73
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست