responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 3  صفحه : 180

جش- سهل بن زياد أبو سعيد الآدمى الرّازى كان ضعيفا فى الحديث غير معتمد فيه و كان أحمد بن محمّد بن عيسى يشهد عليه بالغلوّ و الكذب و أخرجه من [قم‌] إلى الرّى و كان [يسكنها] و قد كاتب أبا محمّد العسكرى عليهما السّلام على يد محمّد[1] بن‌[2] عبد الحميد العطّار للنّصف من شهر ربيع الاخر سنة خمس و خمسين و مأتين ذكر ذلك أحمد بن على بن نوح و أحمد بن الحسين رحمهما اللّه، له كتاب التّوحيد رواه أبو الحسن العبّاس بن أحمد بن الفضل بن محمّد الهاشمى الصّالحى عن أبيه عن أبى سعيد الآدمى و له كتاب النّوادر، أخبرناه محمّد بن محمّد قال حدّثنا جعفر بن محمّد عن محمّد بن يعقوب قال حدّثنا على بن محمّد[3] عن سهل بن زياد و رواه عنه جماعة، و سيذكر إنشاء اللّه تعالى فى محمّد[4] بن أحمد بن يحيى.

(ل)

سهل‌[5] بن سعد[6].

ى- سهل بن سعد السّاعدى.

(ق)

سهل بن شعيب‌

مولى قريش الكوفى الّذى يقال له النهمى.

(كش)

سهل‌[7] بن محمّد

سيذكر إنشاء اللّه تعالى فى فارس‌[8] بن حاتم القزوينى‌

(ست)

سهل بن الهرمزان،

له كتاب رويناه عن جماعة عن أبى المفضّل عن إبن بطّة عن الحسن بن على الزيتونى عنه.


[1] هذا الكلام مثل ما سيجئى فى ترجمة على بن الحسين بن موسى بن بابويه القمى- ع

[2] يظهر من هذا ان عبد الحميد العطار وكيل و باب و سفير و معتمد عند ابى محمد عليهما السلم و يتوسل به إليه و هو الواسطة بينه و بين غيره كما يأتى فى الفايدة الثالثة من الخاتمة على احتمال و هذه منقبة جليلة دونها التوثيق و لا يخفى- ع

[3] علان الكلينى الثقة- ع

[4] فيه ما فى( ست)- ع

[5] عمر حتى ادركه الحجاج و امتحن معه فى سنة اربع و سبعين ارسل إليه يريد اذلاله فقال ما فعلته فقال ما منعك من نصر أمير المؤمنين عثمان فقال ما فعلته فقال كذبت ثم أمر به فختم فى عنقه توفى سنة احدى و تسعين و قد بلغ مائة سنة و كان آخر من بقى فى المدينة من أصحاب النبى صلعم- استيعاب

[6] الساعدى- ظ

[7] سهيل- خ ل

[8] فيه انه من رواة الهادى عليه السلم- ع

نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 3  صفحه : 180
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست