و ذكر إبن قولويه إنّه قرابة الصّفّار و سعد بن عبد اللّه و هو أقدم منهما لأنّه روى عن الحسين بن سعيد و هما لم يرويا عنه.

لم‌[1] الحسين بن الحسن بن أبان، روى عن الحسين بن سعيد كتبه كلّها[2] روى عنه إبن الوليد، و سيذكر إنشاء اللّه تعالى فى محمّد[3] بن أورمه، و عن (ست) و (جش) فى الحسين‌[4] بن سعيد.

الحسين بن الحسن بن بابويه‌

سيذكر إنشاء اللّه تعالى فى ربعى‌[5] بن عبد اللّه‌

(لم)

الحسين بن الحسن بن بندار،

روى عن سعد بن عبد اللّه، روى عنه الكشى.

الحسين بن الحسن الحسنى الأسود

فاضل يكنّى أبا عبد اللّه رازى.

(كش)

الحسين‌[6] الرّاوندى‌

تقدّم بعنوان أبى محمّد فى إبرهيم‌[7] بن محمّد الهمدانى الدينورى على إحتمال.

ضا- الحسين الرّاوندى الدّينورى يكنّى أبا محمّد الاصل كوفى مولى بنى بجيله‌[8]

(ست)

الحسين بن الحسن الفارسى قمّى،

له كتاب، أخبرنا به عدّة من أصحابنا عن أبى المفضّل عن إبن بطّه عن أحمد بن أبى عبد اللّه عن الحسين بن الحسن الفارسى.

[1] كيف يحكم بانه ممن لم يرو- ع

[2] فدل على جلالة الرجل و اعتباره- ع

[3] فيه ان الحسين هذا روى عنه- ع

[4] فيه عنهما ان الحسين هذا روى عن الحسين بن سعيد و اخرج الى محمّد بن الحسن بن الوليد خط الحسين بن سعيد و ذكر انه جاء الى قم و نزل عند أبيه الحسن بن أبان و هو ضيفه- ع

[5] فيه ان الحسين هذا صاحب فهرست- ع

[6] بن الحسن- كذا فى- فى- ع-

[7] فيه انه قال كنت انا و احمد بن أبى عبد اللّه بالعسكر فورد علينا رسول من الرجل- الحديث- و كان المراد من الرجل الهادى عليه السلم- ع

[8] و كأن هذا و المتقدم بعنوان الحسن واحد- ع