responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 2  صفحه : 168

لم‌[1]- الحسين بن اشكيب المروزى فاضل جليل متكلم فقيه مناظر صاحب تصانيف لطيف الكلام جيّد النّظر.

جش- الحسين بن أشكيب‌[2] شيخ لنا خراسانى ثقة مقدم، ذكره أبو عمرو[3] فى كتاب الرّجال فى أصحاب أبى الحسن صاحب العسكر عليهما السّلم، روى عنه العياشى و أكثر و اعتمد[4] حديثه ثقة ثقة[5] ثبت، قال الكشى هو القمّى خادم القبر، قال شيخنا[6] قال لنا أبو القاسم جعفر بن محمّد كتاب الرّد على من زعم ان النّبى صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان على دين قومه- و الرّدّ على الزّيديّة للحسين بن اشكيب، حدّثنى بهما محمّد بن الوارث عنه، و بهذا الاسناد كتابه النّوادر، قال الكشى فى رجال أبى محمّد عليهما السلم الحسين بن اشكيب المروزى المقيم بسمرقند و كش عالم متكلّم مؤلف للكتب.

(كش)

الحسين الأصغر إبن على بن الحسين عليهما السّلم،

سيذكر إنشاء اللّه تعالى فى سعيد الأعرج‌[7].

(ست)

الحسين بن ايّوب،

له كتاب أخبرنا به أحمد بن عبدون عن أبى طالب الأنبارى عن حميد بن زياد عن الحسن بن محمّد بن سماعه عن الحسين بن أيّوب‌

(جش)

الحسين بن بسطام،

و قال أبو عبد اللّه‌[8] إبن عيّاش هو الحسين بن بسطام بن سابور الزّيّات، له و لأخيه أبى- عتاب‌[9] كتاب جمعاه فى الطّبّ‌


[1] كيف يكون ممن لم يرو- ع

[2] (*) فيه تصريح النجاشى بان الحسين بن اشكيب من مشايخه رحمهما اللّه تعالى- ع

[3] يظهر من هذا ان كتاب الكشى الاصل كان فى نظر المصنف رحمها اللّه تعالى فان هذا الحسين ليس فى كتاب اختيار الرجال من الكشى المشهور به للشيخ الطوسى رحمهم اللّه تعالى فتامل- ع

[4] على- الخ- ظ

[5] (* 1) فهو من الذين وثقهم مرتين( ض ع)

[6] المفيد

[7] (* 2) فيه قول ابى عبد اللّه عليه السلم لرجلين كانا يزعمان ان سيف رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عند عبد اللّه بن الحسين هذا« ... لا و اللّه ما رآه عبد اللّه و لا أبوه الذى ولده، بواحدة من عينيه قط- انتهى( ض ع)

[8] احمد بن عبيد اللّه بن الحسن بن عياش- ع

[9] عبد اللّه

نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 2  صفحه : 168
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست