responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 6  صفحه : 229

عبداللّه عليه السلام عن الحائض تحرم و هي حائض قال: نعم تغتسل و تحتشي و تصنع كما يصنع المحرم و لا تصلّى.[1]

[7112/ 2] الكافي: عن محمّد بن يحيى عن أحمد بن محمّد عن إبن فضّال عن يونس بن يعقوب قال: سألت أبا عبداللّه عليه السلام عن الحائض تريد الاحرام قال: تغتسل و تستثغر و تَحْتشى بالكُرْسُف و تَلْبَسُ ثوبا دون ثياب إحرامها (دون ثيابها لاحرامها- يب) و تستقبل القبلة و لا تدخل المسجد و تهلّ بالحج بغير صلاة.[2]

[7113/ 3] الكافي: عن العدة عن أحمد بن محمّد عن محمّد بن اسماعيل عن صفوان بن يحيى عن منصور بن حازم قال: قلت لأبي عبداللّه عليه السلام: عن المرأة الحائض تحرم ولاتصلّي قال: نعم اذا بلغت الوقت فلتحرم.[3] و رواه الشيخ في التهذيب عن الحسين بن سعيد عن صفوان عن منصور.

[7114/ 4] التهذيب: عن الحسين بن سعيد عن صفوان عن عيص بن القاسم قال: سألت ابا عبداللّه عليه السلام عن المستحاضة تحرم فذكر اسماء بنت عميس فقال: ان اسماء بنت عميس ولدت محمّداً إبنها بالبيداء و كان في ولادتها بركة للنساء لمن ولدت منهن اذ (ان- أو خ) طمثت فأمرها رسول اللّه عليه السلام فاستثفرت و تمنطقت بمنطق و أحرمت.[4]

[7115/ 5] و بالاسناد قال: سألت أبا عبداللّه عليه السلام أتحرم المرأة و هي طامث؟ قال: نعم تعتسل و تلبّى.[5]

[7116/ 6] الفقيه: عن معاوية بن عمار عن أبي عبداللّه عليه السلام قال: إن أسماء بنت عميس نفست بمحمّد بن أبي بكر بالبيداء لأَرْبَع بَقِينَ من ذي القعدة في حجة الوداع فأمرها رسول اللّه عليه السلام فاغتسلت و أحتشت و أحرَمت و لبّت مع النبى صلى الله عليه و آله و سلم (و أصحابه- فقيه) فَلَمّا قدموا مكّة لم تَطْهُرْ حتى نفروا من مِنىً و قد شهدت المواقف كُلَّها عرفاتٍ و جمعا و


[1] . التهذيب: 5/ 388 و جامع الاحاديث: 13/ 152.

[2] . الكافي: 4/ 444، التهذيب: 5/ 389 و جامع الاحاديث: 13/ 152.

[3] . الكافي: 4/ 445، التهذيب: 5/ 389.

[4] . التهذيب: 5/ 389 و جامع الاحاديث: 13/ 153- 154.

[5] . المصدر.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 6  صفحه : 229
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست