responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 51

اقول: غثاء (خاشاك روى آب) والمراد بالعالم هنا الكملين منهم.

[12/ 4] الخصال‌: عن ابن الوليد عن الصفار عن ابن عيسى عن الوشاء عن احمد بن عائذ عن ابي خديجة عن ابي عبداللَّه عليه السلام الناس يغدون على ثلاثة (ثم ذكر مثله).[1]

[13/ 5] الكافي‌: عن محمدبن يحيى عن أحمد عن ابن محبوب عن أبي أيّوب الخزّاز عن سليمان بن خالد عن أبى عبداللَّه عليه السلام قال: ما من أحد يموت من المؤمنين أحبّ الى ابليس من موت فقيه.[2]

[14/ 6] الخصال‌: عن ابن الوليد عن الصفّار عن ابن عيسى عن ابن محبوب عن عبداللَّه بن سنان عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: إنّي لَأرحم ثلاثة وحقّ لهم أن يرحموا: عزيز اصابته مذلة بعد العزّ وغني أصابته حاجة بعد الغنى وعالم يستخف به أهله والجهلة.

ورواه فى الامالى عن ابيه عن سعد عن احمد بن محمد عن ابيه عن محمد بن زياد الازدى عن ابان وغيره عن ابي عبداللَّه عليه السلام.[3] وفى أبى أحمدبن محمد كلام فانه مشترك بين الاشعرى المجهول والبرقى الّذى ناخذ بقوله من باب الاحتياط.

[15/ 7] ... قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: طلب العلم فريضة على كل مسلم.[4]

اقول: تعدد اسانيده يوجب الوثوق بصدوره عنه صلى الله عليه و آله دون سائر ذيوله والعجب ان السيوطي على ما وقفت بعد ذلك فى كلامه على أحد من كتب أهل السنة الستة، قال:

مثل ذلك، فلم يثبت سند خاص معتبر للحديث عند الكل ولكن اعتمد الكل عليه لتعدد اسانيده من طرقهم!! وقيل بتواتر الحديث.

وكلمة المسلم تشمل المسلمة ايضاً كما في كثير من الخطابات القرآنية فلاحظ. [16/ 8] الخصال: ابي عن سعد عن البرقي عن ابيه‌[5] عن صفوان عن الخزاز عن محمدبن مسلم وغيره عن ابي عبداللَّه عليه السلام: قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: اغد عالما او متعلماً أو


[1] . بحارالانوار: 1/ 186 و 187.

[2] . اصول الكافي: 1/ 38.

[3] . بحارالانوار: 2/ 41.

[4] . اصول الكافي: 1/ 30 وبحارالانوار ج 1/ 171 ومابعدها.

[5] . نأخذ بقول محمد بن خالد البرقي ابي أحمد من باب الاحتياط.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 51
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست