responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 360

المعلّق وقال: وإن اثبته البحار في المورد الثاني وأثبته النسخ الخطية أقول و لعلّه محرّف ابان بن عثمان وأمّا اسناد الرواندي الى الصدوق في هذه الرواية هو ما اخبره الشيخ محمد بن علي بن عبدالصمد عن أبيه عن السيد ابي البركات الخوري عن أبي جعفر بن بايويه كما يظهر من ص 38.

أقول: الأخير حسن والوسط وهو علي بن عبدالصمد ثقة والأوّل وهو محمد قيل في حقه فاضل جليل وفي اثبات حسنه من وصف الجلالة كلام. ولاحظ ما يتعلّق بالحجر في أوّل كتاب الحج.

[592/ 3] علل الشرائع وعيون الاخبار: عن ابن الوليد عن الصفار عن ابن معروف عن صفوان بن يحيى قال: سئل ابوالحسن عليه السلام عن الحرم وأعلامه فقال: إنّ آدم عليه السلام لما هبط عن الجنّة هبط على أبي قبيس- والناس يقولون بالهند فشكا إلى ربّه عزّوجلّ الوحشة وأنّه لا يسمع ما كان يسمع في الجنّة فأهبط اللَّه عزّوجلّ عليه ياقوتة حمراء فوضعت في موضع البيت فكان يطوف بها آدم عليه السلام وكان يبلغ ضوئها (موضع) الأعلام فعلّمت الأعلام على ضوئها فجعله اللَّه عزّوجلّ حرماً.[1]

ورواه عن أبيه عن علّي عن أبيه عن البزنطي عنه عليه السلام ورواه ايضا عن ابن الوليد عن الصفار عن ابن عيسى عن اسماعيل بن همام عنه عليه السلام.

اقول: وحمل ما قبله على التقية ومعنى قوله «فعلّمت الاعلام» أي‌جعلت العلامات والأمارات وقيل ان الصدوق أسند الرواية فى العلل الى البزنطي وعطف عليه روايتي اسماعيل وصفوان.

[593/ 4] فروع الكافي‌: محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن عبدالرحمن بن أبي هاشم عن أبي خديجة عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: العَجْوَة (هي- خ) أمّ التمر التي أنزلها اللَّه تعالى لآدم من الجنّة.[2]

[594/ 5] وعنه عن أحمد بن محمد عن معمّر بن خلّاد عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال:


[1] . بحارالانوار: 11/ 313 و علل الشرائع: 2/ 422 و عيون الاخبار: 1/ 284- 285.

[2] . الكافي: 6/ 347 و بحارالانوار: 11/ 216.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 360
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست