responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 277

البيت العتيق لانه اعتق من الغرق.[1]

[0/ 2] مجالس ابن الشيخ‌ عن أبيه عن المفيد عن ابن قولويه عن أبيه عن سعد بن احمد بن محمد بن عيسى عن ابن محبوب عن ابن رئاب عن محمد بن مسلم عن ابي عبداللَّه عليه السلام قال: ما خلق اللَّه خلقا اكثر من الملائكة وانه لينزل كل يوم سبعون الف ملك فيأتون البيت المعمور فيطوفون به، فاذا هم طافوا به نزلوا فكانوا بالكعبة، فاذا طافوا بها اتوا قبر النبي صلى الله عليه و آله و سلم فسلموا عليه، ثم اتوا قبر اميرالمؤمنين عليه السلام فسلموا عليه ثم اتوا قبر الحسين عليه السلام فسلموا عليه، ثم عرجوا وينزل مثلهم ابدا الى يوم القيامة.[2]

أقول: الاظهر ان المجالس كلها للشيخ الطوسي رحمه الله دون ابنه، لكنّه رواها عن ابيه، ولكنها حيث لم تكن مشتهرة كاشتهار امالي الصدوق حتى وقع الاشتباه في مؤلفها ولم تصل نسخة منها بطريق معتبر من الشيخ رحمه الله الى الحر والمجلسي (رحمهما اللَّه) لم نعتمد عليها ولا على امالي الشيخ المفيد (قده) كما سيأتي بحثه في آخر الكتاب إن شاء اللَّه.

[428/ 3] توحيد الصدوق‌: عن ابيه عن سعد عن احمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن علي عن يونس بن يعقوب عن عمرو بن مروان عن ابي عبداللَّه عليه السلام قال: ان للَّه تبارك وتعالى ملائكة انصافهم من بردو انصافهم من نار يقولون يا مؤلفا بين البرد والنار ثبت قلوبنا على طاعتك.[3]

اقول: اعتبار الرواية مبني على ان المراد بعمرو هو اليشكري كما هو غير بعيد.

[429/ 4] فروع الكافي‌: عن العدة عن البرقي عن ابن ابي نجران عن صفوان الجمال عن ابي عبداللَّه عليه السلام قال: من عاد مريضا من المسلمين وَكَّلَ اللَّه به ابدا سبعين الفاً من الملائكة يَغْشَوْنَ رَحْلَهُ يسبحون فيه ويقدسون ويهلّلون ويكبّرون الى يوم القيامة، نصف صلوتهم لعائد المريض.[4]


[1] . بحارالانوار: 55/ 57 و علل الشرائع: 2/ 398.

[2] . البحار الانوار: 56/ 176.

[3] . المصدر: 56/ 181 و التوحيد/ 282.

[4] . المصدر: 56/ 187 والكافي: 3/ 120.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 277
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست