الحمدلله
عدد ما فى علمه و كما هو اهله و الصلاة على امناء الله و أحبائه و أودّائه و
انبيائه و رسله و اوليائه لا سيما على خاتم المرسلين الذى دنا فتدلى فكان قاب
قوسين أو أدنى و على أوصيائه البررة محال معرفة الله و مساكن بركة الله و معادن
حكمة الله و على سائر آله الاشرفين و اصحابه المهتدين من الأنصار و المهاجرين من
الاولين و الآخرين.
در
زمان جهاد كتابى به نام تسنيم در تفسير قرآن در اسلام آباد نوشتم كه جناب آقاى سيد
محمد ظاهر مدرسى دامت توفيقاته و زادت حسناته مسئول عمومى كميسيون فرهنگى حركت
اسلامى