1/ 2- 16: بَلاغٌ
«هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَ لِيُنْذَرُوا بِهِ وَ لِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَ لِيَذَّكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ».[1]
1/ 2- 17: بُرهانٌ
الكتاب
«يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً».[2]
الحديث
56. الإمام عليّ عليه السلام- في صِفَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله-: ابتَعَثَهُ بِالنّورِ المُضيءِ، وَالبُرهانِ الجَلِيِّ.[3]
57. الإمام الصادق عن أبيه عليهما السلام: لَمّا حَضَرَت رَسولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله الوَفاةُ، دَعَا الأَنصارَ وقالَ: ...
كِتابُ اللَّهِ وأهلُ بَيتي، فَإِنَّ الكِتابَ هُوَ القُرآنُ وفيهِ الحُجَّةُ وَالنّورُ وَالبُرهانُ.[4]
1/ 2- 18: نورٌ، نورٌ مُبينٌ
«قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَ كِتابٌ مُبِينٌ».[5]
«وَ اتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ».[6]
[1]. إبراهيم: 52.
[2]. النساء: 174.
[3]. نهج البلاغة: الخطبة 161، بحار الأنوار: ج 18 ص 222 ح 58.
[4]. طرف من الأنباء والمناقب: ص 143 ح 10، بحار الأنوار: ج 22 ص 476 ح 27.
[5]. المائدة: 15.
[6]. الأعراف: 157.