«تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ».[1]
«تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ».[2]
«تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ».[3]
«تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ».[4]
«تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ».[5]
الحديث
49. التوحيد عن عليّ بن سالم عن أبيه: سَأَلتُ الصّادِقَ جَعفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ عليه السلام فَقُلتُ لَهُ: يَابنَ رَسولِ اللَّهِ، ما تَقولُ فِي القُرآنِ؟
فَقالَ: هُوَ كَلامُ اللَّهِ، وقَولُ اللَّهِ، وكِتابُ اللَّهِ، ووَحيُ اللَّهِ وتَنزيلُهُ، وهُوَ الكِتابُ العَزيزُ الَّذي لا يَأتيهِ الباطِلُ مِن بَينِ يَدَيهِ ولا مِن خَلفِهِ، تَنزيلٌ مِن حَكيمٍ حَميدٍ.[6]
راجع: ص 52 (الفصل الأوّل: اوصاف القرآن/ كلام اللَّه، كلماته).
1/ 2- 11: تِبيانٌ لِكُلِّ شَيءٍ
الكتاب
«وَ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً وَ بُشْرى لِلْمُسْلِمِينَ».[7]
[1]. غافر: 2.
[2]. فصّلت: 2.
[3]. فصّلت: 42.
[4]. الجاثية: 2 وراجع: الأحقاف: 2، الزمر: 1، الحاقّة: 43، الشعراء: 192، يس: 5.
[5]. الواقعة: 80.
[6]. التوحيد: ص 224 ح 3، الأمالي للصدوق: ص 639 ح 861، روضة الواعظين: ص 46، بحار الأنوار: ج 92 ص 117 ح 3.
[7]. النحل: 89.