44. عنه صلى الله عليه و آله: إنَّ أصدَقَ الحَديثِ كِتابُ اللَّهِ، وأفضَلَ الهَديِ هَديُ مُحَمَّدٍ.[1]

45. عنه صلى الله عليه و آله: إنَّ أصدَقَ الحَديثِ كِتابُ اللَّهِ ... وأحسَنَ القَصَصِ هذَا القُرآنُ.[2]

46. الإمام عليّ عليه السلام‌- مِن خُطبَةٍ لَهُ في يَومِ الجُمُعَةِ-: إنَّ أحسَنَ الحَديثِ وأبلَغَ المَوعِظَةِ كِتابُ اللَّهِ عز و جل.[3]

47. عنه عليه السلام: تَعَلَّمُوا القُرآنَ فَإِنَّهُ أحسَنُ الحَديثِ، وتَفَقَّهوا فيهِ فَإِنَّهُ رَبيعُ القُلوبِ، وَاستَشفوا بِنورِهِ فَإِنَّهُ شِفاءُ الصُّدورِ، وأحسِنوا تِلاوَتَهُ فَإِنَّهُ أنفَعُ القَصَصِ.[4]

48. الإمام الباقر عليه السلام: إنَّ كِتابَ اللَّهِ أصدَقُ الحَديثِ وأحسَنُ القَصَصِ.[5]

1/ 2- 10: تَنزيلٌ‌

الكتاب‌

«تَنْزِيلُ الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ».[6]

[1]. الأمالي للمفيد: ص 211 ح 1 عن غياث بن إبراهيم عن الإمام الصادق عن أبيه عن جدّه عليهم السلام، جامع الأحاديث للقمّي: ص 180 عن جابر، بحار الأنوار: ج 103 ص 153 ح 25؛ سنن النسائي: ج 3 ص 188، مسند ابن حنبل: ج 5 ص 44 ح 14340 كلاهما عن جابر بن عبد اللَّه، مسند الشهاب: ج 2 ص 264 ح 1325 عن عبد اللَّه بن مسعود، كنز العمّال: ج 1 ص 190 ح 963.

[2]. تفسير القمّي: ج 1 ص 290، كنز الفوائد: ج 1 ص 216، الاختصاص: ص 342، بحار الأنوار: ج 21 ص 211 ح 2؛ دلائل النبوّة للبيهقي: ج 5 ص 241، الإصابة: ج 2 ص 316، تاريخ دمشق: ج 51 ص 240 ح 10874 وليس فيهما ذيله وكلّها عن عقبة بن عامر الجهني، كنز العمّال: ج 15 ص 919 ح 43587.

[3]. كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 431 ح 1263، مصباح المتهجّد: ص 382 ح 508 عن زيد بن وهب و ص 662 ح 728 عن عبد اللَّه الأزدي، بحار الأنوار: ج 91 ص 31 ح 5.

[4]. نهج البلاغة: الخطبة 110، تحف العقول: ص 150 نحوه، بحار الأنوار: ج 2 ص 36 ح 45.

[5]. الكافي: ج 3 ص 423 ح 6 عن محمّد بن مسلم، تفسير نور الثقلين: ج 2 ص 113 ح 421.

[6]. السجدة: 2.