responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شناخت نامه قرآن بر پايه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 178

يَقولونَ: إنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه و آله مَكَثَ بَعدَها تِسعَ لَيالٍ، وبَدَأَ يَومَ السَّبتِ، وماتَ يَومَ الإِثنَينِ.[1]

149. تفسير ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير: آخِرُ ما نَزَلَ مِنَ القُرآنِ كُلِّهِ‌ «وَ اتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ» ... وعاشَ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله بَعدَ نُزولِ هذِهِ الآيَةِ تِسعَ لَيالٍ، ثُمَّ ماتَ يَومَ الإِثنَينِ، لِلَيلَتَينِ خَلَتا مِن رَبيعِ الأَوَّلِ.[2]

2- آيَةُ الرِّبا

150. تفسير البغوي: رُوِيَ عَنِ ابنِ عَبّاسٍ أنَّ آخِرَ آيَةٍ نَزَلَت آيَةَ الرِّبا[3].[4]

151. صحيح البخاري عن ابن عبّاس: آخِرُ آيَةٍ نَزَلَت عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله، آيَةُ الرِّبا.[5]

152. تفسير الطبري عن ابن عبّاس: آخِرُ ما انزِلَ عَلى‌ رَسولِ اللَّه صلى الله عليه و آله آيَةُ الرِّبا. وإنّا لَنَأمُرُ بِالشَّي‌ءِ لا نَدري لَعَلَّ بِهِ بَأساً، ونَنهى‌ عَنِ الشَّي‌ءِ لَعَلَّهُ لَيسَ بِهِ بَأسٌ.[6]

153. مسند ابن حنبل عن عمر: إنَّ آخِرَ ما نَزَلَ مِنَ القُرآنِ آيَةُ الرِّبا، وإنَّ رَسولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله قُبِضَ ولَم يُفَسِّرها، فَدَعُوا الرِّبا وَالرّيبَةَ.[7]

3- آيَةُ «لَقَد جاءَكُم»

154. المستدرك على الصحيحين عن ابي بن كعب: آخِرُ ما نَزَلَ مِنَ القُرآنِ: «لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ‌


[1]. تفسير الطبري: ج 3 الجزء 3 ص 115، تفسير ابن كثير: ج 1 ص 341 و فيه:« وبُدِئ».

[2]. تفسير ابن أبي حاتم: ج 2 ص 554 ح 2944، تفسير ابن كثير: ج 1 ص 494.

[3]. البقرة: 278- 281.

[4]. تفسير البغوي: ج 1 ص 504.

[5]. صحيح البخاري: ج 4 ص 1652 ح 4270، السنن الكبرى: ج 5 ص 452 ح 10471، زاد المسير: ج 1 ص 3.

[6]. تفسير الطبري: ج 3 الجزء 3 ص 114.

[7]. مسند ابن حنبل: ج 1 ص 85 ح 246، سنن ابن ماجة: ج 2 ص 764 ح 2276، تفسير الطبري: ج 3 الجزء ص 114، كنز العمّال: ج 4 ص 186 ح 10082.

نام کتاب : شناخت نامه قرآن بر پايه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 178
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست