4- همچنين روايت شده است كه آيه ذيل چنين نازل شده است: و قد عهدنا الى آدم من قبل (كلمات فى محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين و الائمّة من ذريتهم) فنسى». به خدا قسم آية چنين بر پيامبر نازل شده بود[1].

5- آيه ذيل بدين صورت نازل شده بود: «و ان كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا (في على)»[2] 6- از كافى نقل است كه صورت درست آيه چنين بوده است: «فبأى آلاء ربكما تكذبان: (بالنبى ام بالوصى)؟».

7- جبرئيل آيه ذيل را چنين فرودآورد: «ان الذين كفروا و ظلموا (آل محمد) لم يكن اللّه ليغفر لهم»[3].

8- و يا اين آيه: «فبدل الذين ظلموا (آل محمد حقهم) قولا غير الذي قيل لهم»[4].

9- ابن مسعود چنين قرائت مى‌كرد: «و كفى اللّه المؤمنين القتال (بعلى بن ابى طالب)[5].

10- ثعلبى از ابى وائل نقل مى‌كند كه گفت: در مصحف ابن مسعود چنين خوانده است: «ان اللّه اصطفى آدم و نوحا و آل ابراهيم و آل عمران (و آل محمد) على العالمين».

11- جبرئيل- ع- آيه را چنين فرودآورد: «بئسما اشتروا به انفسهم ان يكفروا بما انزل اللّه (فى على) بغيا»[6].

12- همچنين جبرئيل آيه ذيل را چنين با خود آورد: يا ايها الذين اوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا (فى على) نورا مبينا[7].

13- و يا سخن خداوند متعال چنين بوده است: سأل سائل بعذاب واقع للكافرين (بولاية على) ليس له دافع‌[8].

[1] الكافى، ج 1، ص 344.

[2] الكافى، ج 1، ص 344.

[3] الكافى، ج 1، ص 351. و تفسير قمى، ج 1، ص 11.

[4] الكافى، ج 1، ص 351.

[5] الدر المنثور، ج 5، ص 192 به نقل از: ابن مردويه ابن ابى حاتم و ابن عساكر.

[6] الكافى، ج 1، ص 345.

[7] همان مدرك.

[8] الكافى، ج 1، ص 349.