responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حقايق هامة حول القرآن الكريم نویسنده : العاملي، السيد جعفر مرتضى    جلد : 1  صفحه : 332

و لكنهم غفلوا عن أنه ليس في ذلك دلالة على اعتقاد الخليفه بقرانيته؛ إذ لعله إنما كان يقرؤه لاعتقاده بكونه دعاء، علمه جبرئيل عليه السلام للنبيّ الاكرم صلّى اللّه عليه و آله و سلّم.

أو لعله دعاء أنشأه عمر نفسه، أو غيره من الصحابة، ما دام لم تثبت لنا رواية تعليم جبرئيل عليه السلام إياه للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ..

و من يدري: فان الحب الأعمى، و متابعة الهوى، لربما يدعوان الانسان إلى أمور كثيرة و كبيرة، نعوذ باللّه منها، و من آثارها و عواقبها ..

آية الرضاع:

عن عائشة: كان فيما انزل من القرآن عشر رضعات معلومات، فنسخن بخمس معلومات، فتوفي رسول اللّه (ص)، وهن فيما يقرأ من القرآن‌[1].

زادت في رواية أخرى: و لكن من كتاب اللّه ما قبض مع‌


[1] المصنف للصنعاني ج 7 ص 467 و 470 و صحيح مسلم ج 4 ص 167 و 168 و الجامع الصحيح للترمذي ج 3 ص 456 و المحلى ج 10 ص 15 و 14 و تأويل مختلف الحديث ص 314 و التبيان ج 1 ص 13 و البرهان للزركشي ج 2 ص 39 و راجع ص 41 و بداية المجتهد ج 2 ص 36 و الاحكام للآمدي ج 3 ص 129 و المستصفى للغزالي ج 1 ص 124 و فواتح الرحموت بهامشه ج 2 ص 73 و مشكل الآثار ج 3 ص 6 و 7 و اصول السرخسي ج 2 ص 79. و مناهل العرفان ج 2 ص 110 و 111 و الاتقان ج 2 ص 22 عن الصحيحين و نهج الحق ص 540 و منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 2 ص 486، عن عبد الرزاق و ابن جرير و البيان للخوئي ص 223 عن مسلم، و الفقه على المذاهب الاربعة ج 4 ص 257 و علوم القرآن الكريم ص 218 و تفسير الصراط المستقيم ج 1 ص 367 و دراسات في الكافي و الصحيح ص 350 و التمهيد في علوم القرآن ج 2 ص 280 و 282 عن الشافعي و صححه، و مالك و غيره، و الدر المنثور ج 2 ص 135 عن بعض من تقدم، و عن مالك، و ابن الضريس، و ابن ماجة، و ابن ابي شيبة، و مصابيح السنّة ج 2 ص 21. و السنن الكبرى للبيهقي ج 7 ص 454 و الموطأ( المطبوع مع تنوير الحوالك) ج 2 ص 118 و سنن النسائي ج 6 ص 100 و سنن ابن ماجة ج 1 ص 625.

نام کتاب : حقايق هامة حول القرآن الكريم نویسنده : العاملي، السيد جعفر مرتضى    جلد : 1  صفحه : 332
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست