و بعد .. فان هناك اسبابا اخرى لاختلاف القراءات، و نشوء بعض الروايات، التي تضمنت شيئا من التغيير و الاختلاف في الآيات القرآنية. و هو القراءات و الزيادات التفسيرية ..
و نحن نجمل الحديث فيها على النحو التالي:
الف: الزيادات التفسيرية ..
و يتبع ذلك الحديث عن الروايات التي تضمنت: أن اسم علي عليه السلام مذكور في القرآن الكريم صريحا .. حيث نبين: أن ذلك إنما جاء على سبيل التفسير و البيان، و تعيين المورد للآية، لا أكثر ..
باء: تبديل الكلمات بمرادفاتها
ثم نشير إلى أن ذلك قد ورد المنع عنه، و رفضه ..
فنقول:
الزيادات التفسيرية:
إن بعض التصرفات في النص القرآني، قد نشأت عن إرادة التفسير و التوضيح للمعنى المراد ..
و منه ما جاء على سبيل التفسير المزجي تارة، و ما جاء على سبيل بيان مورد