24- كتاب عبيد اللّه بن علي الحلبي: 34
25- نقل كلام مفتاح الكرامة دليلا على الخلط بين الشركة العقدية و الملكية في كلام الفقهاء: 35- 38
26- الايراد على كلام صاحب مفتاح الكرامة: 38
27- بيان وصف الشركة بالصحة و البطلان و عدمه:
38، 39
28- بيان أن الحقّ كون الشركة عقدا عند كثير من فقهاء السنة و الشيعة: 40
29- الأركان العامة لعقد الشركة: 40- 42
30- الركن الأول؛ الإيجاب و القبول: 40
31- سبب اكتفاء الفقهاء باللفظ في إبراز الإيجاب:
41
32- بيان الشروط المعتبرة و غيرها في الإيجاب: 41
33- بيان حقيقة الإنشاء: 41
34- عدم اختصاص صحة المعاطاة بالبيع: 41
35- الركن الثاني؛ أهلية المتعاقدين: 41
36- الركن الثالث؛ الاختيار: 42
37- مقتضى حديث الرفع: 42
38- دليل اعتبار الاختيار في العقد: 42
39- بيان أقسام محل الشركة: 42- 44
40- اختصاص صدق الإشاعة بالعين الخارجي:
42، 43
41- نقد قول الحنفية بأنّ «الشركة لا تصحّ إلّا بالنقدين»: 43
42- بيان عدم الملازمة بين الشركة و الوكالة: 43، 44
43- فرض كون حصة أحد الشركاء نقدا و الآخر عروضا: 44
44- بيان أسباب الشركة العقدية و الشركة الحكمية:
44- 47
45- الشركة الواقعية و الشركة الظاهرية: 46
46- عدم الدليل على الشركة الظاهرية أو الحكمية:
47، 48
47- الفرق بين المزج القهري و المزج الاختياري:
48، 49
48- عدم تحقق المزج في القيميات: 49
49- بيان أقسام الشركة في كلام صاحب العروة و نقده: 49، 50
50- فيما يدلّ على صحة العقد الذي ينشأ به الشركة:
51
51- تمهيد في المعاملات المستحدثة: 51
52- هل التعاقد في الإسلام حرّ أو توفيقي؟ (عدم توقيفية عناوين العقود في الإسلام): 51، 52
53 و 54- سقوط بعض القيود و الشرائط في المعاملات التي يكون أحد أطرافها الشخصية المعنوية: 52
55- هل تقع نفس الشخصية المعنوية طرفا للمعاملات؟: 52
56- مقتضي الأصل في كل معاملة شكّ في صحتها:
52
57- بيان معني الصحة في العقود: 52
58- الأدلة الخاصة التي يستدلّ بها على صحة عقد الشركة 53
59- بما ذا تحصل الشركة: 54
60- الأدلة العامة التي يستدلّ بها على صحة الشركة: 54- 58
61- مدى دلالة آية «أَوْفُوا بِالْعُقُودِ»: 54
62- مدى دلالة آية التجارة: 54، 55
63- العقد الباطل الشرعي و الباطل العرفي أو