جارٍ في حقه (ع)، حيث لم يتغير شيء، كما هو ظاهر.
وقد سبق منه (صلوات الله عليه) في جوابه لكتاب أهل الكوفة التصريح بامتناعه عن الخروج مادام معاوية حياً[1]. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وإليه يرجع الأمر كله.
[1] تقدم في ص: 514- 515.