المنكر والاستجابة للإمام المعصوم (صلوات الله عليه) من أجل تعديل المسار وإصلاح الأوضاع.
فتبوء هي بذنبها، وتتحمل مسؤولية عملها، من دون أن يتحمل الإسلام ولا رموزه العظام شيئاً من ذلك. وإنا لله وإنا إليه راجعون.
ونسأله عز وجل التسديد والتوفيق. ونعوذ به من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، ونعتصم به من الشيطان الرجيم، ومن مضلات الفتن. إنه أرحم الراحمين، وولي المؤمنين. وهو حسبنا ونعم الوكيل.