[266] - الآية في القرآن الكريم وانذر عشيرتك الأقربين 214 سورة الشعراء وهي هكذا في قراءة أُبي بن كعب وابن مسعود واهل البيت وانذر عشيرتك الأقربين ورهطك المخلصين.

رواه الطبرسي في« مجمع البيان»( ج 7 ص 206)

والبحراني في« غاية المرام»( البيان 15 ص 320)

والطبري في تفسيره:( 19/ 121)

والحافظ الكنجي في« كفاية الطالب»( الباب 51 ص 204).

والحافظ ابن عساكر في« تاريخ دمشق»( في الحديث 132- 137) بسبعة طرق.

والفقيه ابن المغازلي في« مناقب أمير المؤمنين»

والطبري أيضاً في تاريخ( ج 1/ 1173 وفي ط الحديث ج 2/ 321)

والسيوطي في« الدر المنثور»( ج 5 ص 95- 97)

علل الشرايع: 2 ص 170

وفي« ينابيع المودة»( الباب الخامس ص 43) عن الريان بن الصلت عن الأمام الرضا، وفي( الباب 31 ص 105) عن جمع الفوائد، وعن مسند أحمد، وعن تفسير الثعلبي، وعن الشفاء وقال: وفي صحيح مسلم عن ابن عباس.

ورواه من العامة ايضاً ابن الجوزي في كتابه« الوفا بأحوال المصطفى» ج 1( ص 182- 184 وفي الباب 14 و 15)

ورواه السيد ابن طاووس رحمه الله في« سعد السعود» بثلاثة طرق عن العامة( ص 104 و 105 و 106 وفي( الطرائف)( ج 1 ح 13 و 14 ص 21) و ح 385 ص 399.

وابن حمزة في« الثاقب في المناقب»( 12/ 1/ 47)

وقطب الدين الراوندي في« الخرائج والجرائح»( ج 1 ص 84)

والعلامة المعاصر الهمداني الرحماني في« الامام علي»( ح 5 و 6 ص 420)

والعلامة ابن شهر آشوب السروي في« مناقب آل ابي طالب»( ج 2 ص 24- 26- 28)

رواه من العامة والخاصة واقوال الشعراء فيها.

وأفرد العلامة الاميني قدس سره لذلك باباً مفصّلًا في« الغدير»( ج 2 ص 277- 287) وأيضاً في( ص 106- 107) من الجزء المذكور.

والبياضي في« الصراط المستقيم»( ج 1 ص 325- 330)

وفي كتاب« علي والوصية»( ص 331) عن تاريخ دمشق لابن عساكر.

والعلامة الحلي أعلا الله مقامه في« كتاب اليقين»( ص 40- 42) وص 258.

والشهيد التستري رحمه الله في« احقاق الحق»( ج 3 الحديث 46 ص 560) وفي( ج 4 ص 63- 70 و ص 383).

والعلامة المظفر في« دلائل الصدق»( ج 359: 2/ 372) وفي ط قم 2/ 232- 240) واستدلاله بالآية على إمامة أمير المؤمنين عليه السلام.