تهدّدني بجبار عنيدُ
فهَا أنا ذاك جبارٌ عنيدُ
اذا ما جئت ربّك يوم حشر
فقُل ياربِّ مزّقني الوليدُ
ولو كان المسلمون قد قنعوا باختيار الله تعالى ورسوله لهم، وما نص النبي (ص) من تعيين الخلافة في عترته ما وقعَ هذا الخلل والاختلاف في أمّته وشريعته[7].
(تمت)
[7]- الطرائف: 41- 42