خشيته، وإلى إبراهيم في حلمه، وإلى يحيى بن زكريا في زهده، وإلى موسى بن عمران في بطشه فلينظر إلى علي بن أبي طالب.
مصادر الحديث من العامة:
رواه الطالقاني في (ب 29) من كتابه «الأربعين المنتقى في مناقب علي المرتضى).
ورواه الحاكم الحسكاني في تفسير الآية (31) من سورة البقرة في «شواهد التنزيل»: (ج 1 ص 103 ح 117 ط بيروت).
ورواه السيد يحيى بن الموفق باللَّه في أماليه (ص 133 ح 8) بلفظ مقارب.
ورواه الحافظ إبن عساكر في (ح 728 و 804) من ترجمة أمير المؤمنين عليه السلام (ج 2 ص 280 ط 1) من تأريخ دمشق.