responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير القران الكريم نویسنده : أبو معاش، سعيد    جلد : 1  صفحه : 716

«قُلِ ادْعُواْ اللّهَ أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَنَ أَيّاً مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا (110)»

«وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا»:

الباقر عليه السلام: تفسيرها ولاتَجهر بولاية علي ولابما اكرمته به حتى‌ نأمرك بذلك أوّلًا.

تخافت بها: يعني ولاتكتمها عليّاً عليه السلام واعلمه مااكرمته به‌ «وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا» فانّه يعني اطلب الي وسَلني ان اذنَ لَكَ أن تجهر بولاية علي وأدع الناس اليها، فاذن له يوم غدير خم.

تخافت بها: اي تخفتها.

الاجهار: رفع الصَوت.

والاخفات: مالا تسمع نفسك.

«وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً (111)»

ولم يكن له ولي من الذلّ: القمّي: ولم يذلّ فيحتاج إلى ناصر ينصرهُ.

ولي من الذلّ: اي يواليه من اجل مذلّته ليدفعها بموالاته.

اللَّه أكبر: اللَّه أكبر من أن يوصف.

نام کتاب : تفسير القران الكريم نویسنده : أبو معاش، سعيد    جلد : 1  صفحه : 716
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست