البلدان.

الصادق عليه السلام: ان الناس يَبُكُّ بعضهم بَعضاً بالأيدي.

«المستطيع التارك للحج كافر»

«فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِناً وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ‌ (97)»

«فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ» الصادق عليه السلام: مقام إبراهيم حيث قام على الحجر فاثرت فيه قَدَماه، والحجر الأسود ومنزل إسماعيل.

«وَمَن دَخَلَهُ»:

الصادق عليه السلام: من امّ هذا البيت وهو يعلم انه البيت الذي امر اللَّه به وعرفنا أهل البيت حق معرفتنا كان آمناً في الدنيا والآخرة.

1- «وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِناً»: الصادق عليه السلام: مَن امّ هذا البيت وعرفنا اهل البيت حق معرفتنا كان آمناً

2- فمن بايع القائم عليه السلام ومسح يده ودخل في اصحابه كان آمناً.

3- في الآية: «وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِناً» فمن بايَعهُ ودخل معه ومسح على يده ودخل في عقد اصحابه كان آمناً (في قائمنا أهل البيت).

«وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ»:

رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم: ومثلكم ياعلي مثل بيت اللَّه الحرام، من دخله كان آمناً فمن أحبّكم ووالاكم كان آمناً من عذاب النار ومن أبغضكم القي في النار، ياعليّ‌ «وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا» ومَن كان له عُذرٌ فله‌