(4) وأنه عليه السلام مع الحق والقرآن، والحق والقرآن معه لن يفترقا.[1286]
(5) وأنه عليه السلام من ناصب خلافته من بعد رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم فهو كافر.[1287]
(6) وأنه عليه السلام باب حطّة، من دخل فيه كان مؤمناً، ومن خرج عنه كان كافراً.[1288]
(7) وأن ولايته ولاية رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم وولاية رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم ولاية اللَّه.[1289]
(8) وأنه عليه السلام من فارقه فارق رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم ومن فارق رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم فقد فارق اللَّه.[1290]
(9) وأن طاعته طاعة رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم وطاعة رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم طاعة اللَّه.[1291]
(10) وأنه لو سلك الناس كلّهم وادياً وسلك علي وادياً فالمسلك المأمور سلوكه هو وادي علي عليه السلام.[1292]
[1286] ( 1) فرائد السمطين 1: 177.
[1287] ( 2) مناقب ابن المغازلي 46.
[1288] ( 3) كنز العمّال 11: 610.
[1289] ( 4) كنز العمّال 11: 611.
[1290] ( 5) فرائد السمطين 1: 300.
[1291] ( 6) فرائد السمطين 1: 300 و 178.
[1292] ( 7) المصدر السابق.