قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

«يا فاطمة! إن الله عز وجل يغضب لغضبك، ويرضى لرضاك»([1]).

عن الامام الحسين عليه السلام، قال: صلى الله عليه وآله وسلم فاطمة بهجة قلبي وابناها ثمرة فؤادي وبعلها نور بصري والائمة من ولدها امناء ربي وحبله الممدود بينه وبين خلقه من اعتصم به نجا ومن تخلف عنه هوى([2]).

عن الامام الحسين عليه السلام، قال: صلى الله عليه وآله وسلم فاطمة بهجة قلبي وابناها ثمرة فؤادي وبعلها نور بصري والائمة من ولدها امناء ربي وحبله الممدود بينه وبين خلقه من اعتصم به نجا ومن تخلف عنه هوى([3]).

عن عائشة:

«ما رأيت أحدا أشبه سمتا ودلا وهديا وحديثا برسول الله، في قيامه وقعوده، من فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، قالت:

[1] (الطبري/ذخائر العقبى/ص 39، وفي مسند الإمام الرضا عليه السلام، الحاكم/مستدرك الصحيحين/ج 3/ص 154، الأربلي/كشف الغمة / ج 2/ ص 84).

[2] (المجلسي البحار 10: 23 ح 16).

[3] (المجلسي البحار 10: 23 ح 16).