responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شيعة العراق وبناء الوطن نویسنده : مالك، محمد جواد    جلد : 1  صفحه : 46

«وأما (السير ايرنست دوسن (Sir Ernest Dowson) الذي تعتبر نتائجه من أكثر التقديرات صحة قبل عام 1947م [يؤكد على أن] المجموع الكلي للسكان مقداره 000و800و2 نسمة لعام 1930م»([22]).

ويذكر المؤرخون عدد نفوس العراقيين في عام 1921م، 1340هـ بلغ 000و750و2 نسمة وفي عام 1937م، 1357هـ بلغ 000و940و3 نسمة، وفي عام 1957م، 1377هـ بلغ 000و496و6 نسمة، وقد بلغ تعداد السكان عام (1970م-1391هـ) حوالي 000و440و9 نسمة([23]). وفي مطلع الثمانينات بلغ عدد السكان 14 مليون نسمة([24]).

ويعتبر الأكراد ثاني مجموعة قومية بعد العرب من حيث عدد السكان، والتركمان ثالث مجموعة كما هو مبين فيالجدول.

ويتركز الوجود العربي في المحافظات الوسطى والجنوبية، فتزيد نسبتهم فيها على 95% من مجموع السكان، بينما تنخفض هذه النسبة في المحافظات الشمالية، فتصل في محافظة الموصل إلى 50 % تقريباً، وفي كركوك إلى 36%، وأربيل إلى 28% والسليمانية إلى 3% من مجموعالسكان.

أما منطقة انتشار الأكراد في العراق، فهي المثلث الشمالي الشرقي بجوار الحدود الإيرانية، بما يشمل معظم حيز المحافظات الشمالية من العراق. وتكون نسبتهم في


[22] المرجع ذاته، ص17.

[23] حليم أحمد: مرجع سابق، ص22. ويذكر أيضاً أن التاريخ يحدثنا عن عدد نفوس العراق في فترة العهد العباسي قد بلغ 35 مليون نسمة، بل في عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد بلغ أربعين مليون نسمة، إلا أن الدكتور فاضل الأنصاري يعتبر هذه الأرقام مبالغ بها. راجع الأنصاري، د. فاضل: المرجع السابق، ص41-42.

[24] الحركة الإسلامية في العراق، دراسة موضوعية عن الماضي والحاضر والمستقبل، مؤسسة الجهاد، بيروت -لبنان ط1، 1405هـ - 1985م،ص24.

نام کتاب : شيعة العراق وبناء الوطن نویسنده : مالك، محمد جواد    جلد : 1  صفحه : 46
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست