[8] قاموس الكتاب المقدس - مجمع الكنائس الشرقية - ص
340 - 341
~div id=ftn9~
* ابن المثنى - الحافظ أبو عبيدة معمر بن
المثنى التميمي البصري المنشأ بغدادي الدار والوفاة الفقيه اللغوي الأخباري ولد بابي
عبيدة سنة 110 وتوفى سنة 203 ثلاث ومائتين صنف من الكتب أخبار قضاة البصره. أدعياء
العرب. أسماء الخيل. إعراب القرآن. مجاز القرآن. بيوتات العرب. جفوة خالد. الجمع
والتثنية. خبر أبي بغيض. خبر التوأم. خبر عبد القيس. خلق الإنسان. خوارج البحرين
واليمامة. ديباج في حكماء العرب. غريب بطون العرب. غريب الحديث. غريب القرآن. فتوح
الأهواز. فضائل الفرس. قصة الكعبة. كتاب الأبدال. كتاب الإبل..... كتاب المنافرات.
كتاب من شكر من العمال. كتاب الموالى. كتاب النصرة. كتاب النفوس. كتاب النوائخ.
لصوص العرب. مآثر العرب. مآثر غطفان. مثالب باهلة. معاني القرآن. مقاتل الأشراف.
مقاتل الفرسان. مقتل عثمان بن عفان. نقائض جرير والفرزدق/ هدية العارفين - إسماعيل
باشا البغدادي - ج 2 - ص 466 - 467
[40] تفسير العياشي-ج2-ص220/ تفسير القمي-ج 1-ص367/
تفسير الثعلبي-ج5-ص303 / شواهد التنزيل –الحاكم الحسكاني-ج1-ص400/ أحكام القرآن –
ابن العربي-ج3-ص86 / زاد المسير-ابن الجوزي-ج4ص252
[74] راجع كتاب فلان وفلانة لتعرف مدى التحريف
والإبهام الذي طال الروايات التي تذكر أمير المؤمنين عليه السلام إذ لا يذكرونه
باسمه وإنما يقولون عنه (رجل) أو (فلان).
~div id=ftn76~
[75] ما روي في الحوض والكوثر - ابن مخلد القرطبي - ص
135
* قال ابن الأثير (حديث الحوض (فلا يخلص منهم
إلا مثل همل النعم) الهمل: ضوالِّ الإبل، واحدها: هامل. أي إن الناجي منهم قليل في
قلة النعم الضالة) / النهاية في غريب الحديث - ابن الأثير - ج 5 - ص 274
[416] الفايق في غريب الحديث - جار الله الزمخشري - ج
1 - ص 115/ النهاية في غريب الحديث-ابن الأثير-ج1-ص154/ لسان العرب-ابن
منظور-ج12-ص54/ تاج العروس-الزبيدي-ج16-ص60
~div id=ftn424~
[417] مسند الشهاب - ابن سلامة - ج 2 - ص 32/ مسند أبي
يعلى- ج11-ص422/ تفسير البغوي-ج4-ص182
~div id=ftn425~
[418] كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 526
- 527/ مختصر بائر الدرجات-الحسن بن سليمان الحلي-ص144/ معجم أحاديث الإمام المهدي
- الكوراني - ج3- ص132.
~div id=ftn426~
[419] بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 52 - ص 199
~div id=ftn427~
[420] معجم أحاديث الإمام المهدي عليه السلام - الشيخ
علي الكوراني العاملي: ج2، ص111