لجهله بالتوحيد ولفقدانه المعرفة التي تتكامل بها التقوى، وهذا ما أشار إليه الإمام الصادق عليه السلام في مصباح الشريعة.
«الحياءُ نوُرٌ جَوهَرُهُ صَدرُ الإيمانِ، وتَفْسيرُهُ التَثَبُّتُ عِندَ كُلِّ شَيءٍ يُنْكِرُهُ التَّوحيدُ والمَعرِفَةُ»[707].
3 - المثل: (لو وجدت إنساناً مؤمنا إيماناً صحيحاً حقيقيا ستجده ذا حياء حتماً).
[707] مصباح الشريعة: 510؛ ميزان الحكمة: ج2، ص510، ح4720.