* ابن نجيم المصري - زين الدين
بن إبراهيم بن محمد ابن محمد بن أبي بكر الشهير بابن نجيم المصري الفقيه الحنفي ولد
سنة 926 وتوفى سنة 970 سبعين وتسعمائة له من التصانيف, الأشباه والنظائر في الفروع,
البحر الرائق شرح كنز الدقائق في الفروع, تحرير المقال في مسألة الاستبدال, التحفة
المرضية في الأراضي المصرية, تعليق الأنوار على أصول المنار للنسفي, حاشية على جامع
الفصولين, الخير الباقي في جواز الوضوء من الفساقي, الرسائل الزينية في مذهب الحنفية
وهى أربعون رسالة في الفقه, رفع الغشاء عن وقت العصر والعشاء. شرح أوائل الهداية, الفتاوى
الزينية في فقه الحنفية, فتح الغفار في شرح المنار, الفوائد الزينية الملتقط من فرائد
الحسينية./ هدية العارفين - إسماعيل باشا البغدادي - ج 1 - ص378.
~div id=ftn67~
[66] البحر الرائق - ابن نجيم المصري
- ج 5 - ص 212.
~div id=ftn68~
[67] مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل
- ج 6 - ص 323.
~div id=ftn69~
[68] المستدرك - الحاكم النيسابوري
- ج3 - ص121/ والهيثمي في مجمع الزوائد - ج 9 - ص130.
* ابو بكر بن العربي من
المعروفين بالنصب كان يتشفى بقتل الامام الحسين عليه السلام ويقول «بانه قتل بسيف
جده»!!/ فيض القدير شرح الجامع الصغير- المناوي-ج 1 - ص 265/ تفسير الالوسي - ج26
- ص73.
~div id=ftn160~
[158] لاحظ ترجمة قيس بن ابي حازم
في كتاب «معجم نواصب المحدثين» للمؤلف و ترجمة عمرو بن العاص في الكتاب نفسه.
[381] قال ابن الأثير الجزري «الحديث
الآخر " أمط عنا يدك " أي نحها. وحديث العقبة " مط عنا يا سعد
" أي أبعد. وحديث بدر " فما ماط أحدهم عن موضع يد رسول الله صلى الله عليه
وسلم ". وحديث خيبر " أنه أخذ الراية فهزها، ثم قال: من يأخذها بحقها؟ فجاء
فلان فقال: أنا، فقال: أمط، ثم جاء آخر فقال: أمط " أي تنح واذهب» النهاية في
غريب الحديث - ابن الأثير - ج 4 - ص 381.
[394] منهم: البيهقي في السنن
الكبرى ج7- ص 228/وأبو يعلى في مسنده - ج10 - ص524/ وابن حبان في صحيحه ج10 -
ص245/ والزيلعي في نصب الراية - ج4 - ص97/ وابن حجر- فتح الباري - ج10- ص392/
و346/والمنتقى لابن الجارود -ص207/والدار قطني في سننه - ج3 - ص137/ والهيثمي في
موارد الضمآن – ج 5 – ص69/ وابن كثير في تفسيره - ج 4 - ص230/ والسيوطي في الدر
المنثور- ج 6 - ص95وغيرهم.
[690] قال الفراهيدي: الركس: قلب الشئ
على آخره، أو رد أوله إلى آخره. والمنافقون أركسهم الله وهو شبه نكسهم بكفرهم. وارتكس
الرجل فيه إذا وقع في أمر بعدما نجا منه (كتاب العين - الخليل الفراهيدي - ج 5 - ص
310).
~div id=ftn695~
[691] قال ابن الأثير: الدعّ: الطرد
والدفع ومنه الحديث «اللهم دعّهما الى النار دعّا»..
[726] المسند الكبير - الهيثم بن
كليب الشاشي - ج3 - ص451.
~div id=ftn731~
* يقال: أقطرت الإبل وقطرتها
ومنه حديث عمارة "أنه مرت به قطارة جمال" القطارة والقطار: أن تشد الإبل
على نسق، واحدا خلف واحد (النهاية في غريب الحديث - ابن الأثير - ج4 - ص80).
[734] شرح نهج البلاغة - ابن ابي
الحديد- ج15- ص 176/ تاريخ الطبري -ج8 - ص186/ تاريخ الإسلام - الذهبي- ج4 – ص312/
البداية والنهاية - ابن كثير- ج 8- ص141/ إمتاع الأسماع - المقريزي- ج14- ص369.
~div id=ftn740~
[735] مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل
- ج 5 - ص 347.
~div id=ftn741~
[736] تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر
- ج 26 - ص 199 - 200.
[742] سنن الدارمي - عبد الله بن بهرام
الدارمي - ج 1 - ص 118.
~div id=ftn748~
[743] سنن ابن ماجة - محمد بن يزيد القزويني
- ج 1 - ص 8 - 9.
~div id=ftn749~
[744] تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر
- ج 26 - ص 198 - 199.
~div id=ftn750~
[745] شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد
- ج 5 - ص 130.
~div id=ftn751~
* قال ابن منظور «قال أبو منصور:
رجل ستهم إذا كان ضخم الإست، وستاهي مثله، والميم زائدة. قال النحويون: أصل الاست سته،
فاستثقلوا الهاء لسكون التاء، فلما حذفوا الهاء سكنت السين فاحتيج إلى ألف الوصل، كما
فعل بالاسم والابن فقيل الاست، قال: ومن العرب من يقول السه، بالهاء، عند الوقف يجعل
التاء هي الساقطة، ومنهم من يجعلها هاء عند الوقف وتاء عند الإدراج، فإذا جمعوا أو
صغروا ردوا الكلمة إلى أصلها فقالوا في الجمع أستاه، وفي التصغير ستيهة، وفي الفعل
سته يسته فهو أسته. وفي حديث الملاعنة: إن جاءت به مستها جعدا فهو لفلان، وإن جاءت
به حمشا فهو لزوجها، أراد بالمسته الضخم الأليتين، كأنه يقال أسته فهو مسته، كما يقال
أسمن فهو مسمن، وهو مفعل من الاست، قال: ورأيت رجلا ضخم الأرداف كان يقال له أبو الأستاه.
وفي حديث البراء: مر أبو سفيان ومعاوية خلفه وكان رجلا مستها». لسان العرب - ابن منظور
- ج 13 - ص 496.